تسجيل الدخول

استمتع بمزايا موقعنا

تسجيل الدخول
اخبار عاجلة

غزوة بدر الكبرى والنجاحات المتتالية بعدها

غزوة بدر الكبرى والنجاحات المتتالية بعدها
اقرأ لاحقا
اضافة للمفضلة
متابعة التصنيف العام
اضغط لتقييم الموضوع
[Total: 0 Average: 0]

وقعت غزوة بدر الكبرى والنجاحات المتتالية بعدها، في يوم ، الـ7 عشر من رمضان ، في العام الثانية للهجرة النبوية الشريفة.

وهي واحدة من الفتوحات التي كان فيها النبي المختار عليه الصلاة والسلام. بصحبته ساهم فيها أصحابه الكرام رضي الله سبحانه وتعالى عنهم سوياً.

وهي الموقعة التي فاز فيها الحق وانتصر على المسلمين. كان فتحاً للإسلام وأهله. بدر الكبرى والنجاحات المتتالية

 

غذوة بدر الكبرى والنجاحات المتتالية

 

غزوة بدر الكبرى والنجاحات المتتالية بعدها

تعد غزوة بدر الكبرى والنجاحات المتتالية بعدها، التي كتب فيها المسلمون أروع انتصاراتهم ، وتَبدل الإسلام من الذل إلى الشدة  لها منزلة هائلة ، إذ ورد اسمها في كتاب الله العزيز.

وكانت أسواقها من أشهر المتاجر العربية وأحد مراكزها التجارية الراسخة والفاخرة
حصلت موقعة بدر الكبرى على اسمها من دائرة بدر ، وهي بئر مشهورة تقع بين مكة والمدينة.

ودوافع غزوة بدر ، وهي أول حرب للمسلمين في مواجهة المشركين ، أن قريش كان يعامل المسلمين بقسوة ووحشية.

فأذن الله للمسلمين بالهجرة من مكة إلى المدينة ، بل قريش دامت في مصادرة نقود المسلمين والنبي عليه أفضل الصلاة والسلام ونهب ممتلكاتهم التجارية.

وعلم النبي عليه أفضل الصلاة والسلام مرور قريش محملة بالبضائع والأموال المتغايرة بجانب المدينة المنورة في سبيل رجوعه إلى مكة المكرمة من بلاد الشام ، وقرر أن يقابل المشركين بنفس الأسلوب والكيفية.

وحدثت التفاصيل حالَما سعى المسلمون اعتراض هذه المواكب الموجهة. من قبل أبو سفيان ، إلا أن أبو سفيان إستطاع من الهروب في موكب.

وقام أبو سفيان بتحويل طريقهم وإرسال رسول إلى قريش لطلب مساعدتهم ، استجابت قريش وخرجت لمكافحة المسلمين.
لدى وصولهم إنخفض المسلمون بجانب كثيب الحنان في العدوة الدنيا ، وقد كانت أرضا واسعة محمية بأطرافها الثلاثة.

ثم انتقلوا إلى مقر أجدد وقاموا ببناء عريشة من النخيل في نفس الموضع المتواجد بمسجد العريش نسبة إلى الموقع.

غزوة بدر الكبرى والنجاحات المتتالية بعدها

وأصبح النبي صلى الله عليه وسلم. الليل يصلي ويدعو الله في نفس المقر لينصر المؤمنين ، ثم بعث الله عليهم الاطمئنان.

ثم بدأ القتال بين المسلمين والمشركين في صبيحة الـ7 عشر من شهر رمضان المبارك.

وصل أعداد الكفار في الموقعة ألف مقاتل بنظير 313 للمسلمين ، وأنزل الله تعالى على المسلمين جنوده الخفية وهي الملائكة.

، مثلما أتى في الآية: وَلَقَدْ نَصَّرَكُمُ اللّهُ بِبَدْرٍ وَأَنتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُون إِذْ تَقُولُ لِلْمُؤْمِنِينَ أَلَن يَكْفِيكُمْ أَن يُمِدَّكُمْ رَبُّكُم بِثَلاَثَةِ آلاَفٍ مِّنَ الْمَلآئِكَةِ مُنزَلِين بَلَى إِن تَصْبِرُواْ”الله يوفقكم بدر.

وتوالى القتال حتى تبين هذا اليوم ، وكتب الله نصرا للمسلمين في أعقاب استشهاد 14 رجلا ، وتساقط سبعين من المشركين ، وأسر سبعين ، وهزم الخصوم والمسلمون بغنائم عديدة.

لذلك الغزوة ضرورة جسيمة مع المكاسب الضخمة التي قام بتحقيقها المسلمون ، إضافة إلى ذلك الآثار المبشرة التي تركها على أرواحهم ، حيث رفعت معنوياتهم ، وإزداد إيمانهم ، وقوّت أشواكهم ، وكشفت شهرتهم ، وهزت كيان خصومهم. . ونظروا إلى المسلمين نظرة مهيبة لصغر كيانهم وعظمتهم.

اقرأ لاحقا
اضافة للمفضلة
متابعة التصنيف العام

إرسال تعليقك عن طريق :

    إبدأ بكتابة تعليقك الآن !

تصميم و برمجة YourColor